هل مجرد كابوس؟؟؟؟؟

كانت ليله مظلمه ظلامها يثير الرعب وينشر الخوف ويبعث الفزع فى القلوب
انه ظلام حالك ظلام لا يعرف الرحمه لا يفرق بين كبير وصغير كانت تمشى وهى فزعه لاتعرف الى اين تذهب لا مكان يحفظها من هذه الليله المخيفه الاشجار مثل الاشباح والاوراق المتساقطه كأنها شئ يتبعها اينما ذهبت ويريد ان ينال منها كان معها حبيبها جيم وصديقتها ايمى لا احد من حولهما الطريق فارغ تماما لا يوجد انسان او حيوان الكل يبقى في بيته ليتقى شر هذه الليله المخيفه من الذى يتجرأ وتتيح له الفرصه ليمشى فى مثل هذا الوقت وفى هذا المكان كان لا يوجد حولهما منازل ولا اى شئ سوى الاشجار و اللفراااااااااااااااااااااااااااااااغ الفراغ التام وفجأه استيقظت ميرا على صوت المنبه المنقظ من هذا الكابوس المزعج
كانت قلقه جدا وكان شعور غريب يراوضها احضرت الفطور ولم تذق منه شئ كل ما كان يشغل بالها ما رأت ذهبت ميرا الى صديقتها ايمى وروت لها ما رأت طمأنتها ايمى ثم قالت لها ميرا سأذهب لأقابل جيم وودعتها ثم ذهبت الى المطعم المجاور لمنزلها وبعد عشر دقائق ظهر جيم ثم جلس وقال لها ما بكى وجهك شاحب اللون ثم قالت له رأيت كابوس هذا ما جعلنى خائفه قال لها لاتخافى ميرا انا بجوارك وانه مجرد كابوس قال لها اذهبى خذى قيلوله ثم ذهبا الى منزلها وودعها جيم ورسخ قبله على جبينها ثم ذهب صعدت ميرا الى غرفتها وألقت بنفسها على الفراش وفجأه وجدت نفسها مره اخرى فى نفس المكان ولاكن هناك منزل من بعيد ذهبت ميرا بمفردها ودخلت المنزل وفتحت لها امها واختها الذين ماتو فى ظروف غامضه منذ 5 اعوام قالت لهم ميرا اشتقت اليكم مشو بصمت ولم يردو عليها ذهبت ميرا ورأهم ثم صعدو الدرج وكانت غرفه ميرا هناك ثم قالت هذه غرفتى كيف هذا دخلو الغرفه المطابقه لغرفه ميرا بل هى ثم رأت ميرا باب غريب ليث بغرفتها ثم بعد ذلك وجدت نفسها مع جيم وايمى مره اخرى ولاكن جسدهما فقط فقد فارقو الحياه صرخت ميرا ثم قالت لن اتركك حبيبى سأتى اليك وبدأت تركض وتصيح فى كل اتجاه من فعل هذا وفجأه كانت غارقه فى دمأها استيقظت ميرا وهى مفزوع تكاد ان تكون فاقده الوعى وكان يوجد بقعه دماء على وجهها ذهبت واحضرت جيم وايمى و قالت لهم ما حدث ثم اخذو يبحثو عن هذا الباب ووجدوه خلف خزانه الملابس وكانت هناك ورقه مكتوب عليها لا تدخلى بنيتى اصر جيم على الدخول حتى يطمأن ميرا ان لاشئ ةلاكن انه اختار قدره
كانت ليله مظلمه ظلامها يثير الرعب وينشر الخوف ويبعث الفزع فى القلوب انه ظلام حالك ظلام لا يعرف الرحمه لا يفرق بين كبير وصغير كانت تمشى وهى فزعه لاتعرف الى اين تذهب لا مكان يحفظها من هذه الليله المخيفه الاشجار مثل الاشباح والاوراق المتساقطه كأنها شئ يتبعها اينما ذهبت ويريد ان ينال منها كان معها حبيبها جيم وصديقتها ايمى لا احد من حولهما الطريق فارغ تماما لا يوجد انسان او حيوان الكل يبقى في بيته ليتقى شر هذه الليله المخيفه من الذى يتجرأ وتتيح له الفرصه ليمشى فى مثل هذا الوقت وفى هذا المكان كان لا يوجد حولهما منازل ولا اى شئ سوى الاشجار و اللفراااااااااااااااااااااااااااااااغ الفراغ التام والكابوس الذذى رأته تحول حقيقه
ماتت ميرا وجيم وايمى فى ظل احداث غامضه وبلغ عن اختفأهما وفتحت ملفات القضيه ولاكن سريعا ما اغلقت لعدم وجود ادله ولا اى شئ يدل على قتلهما او خطفهما وكان لهذا الباب الغامض شئ يسير الرعب

بدأت الاقاويل عن هذا المنزل فى ارجاء المدينه لانه اختفت فيه اسر كثيره حتى جاء سكان جدد من مدينه بعيده ولاكنهم لم يسمعو عن هذاالمنزل وكان الابن الاكبر يعمل ضابط وبعدما سكنو المنزل بدأت الكوابيس تظهر له حتى صديقه الذى يعمل معه بعدما نتقل اخبره عن الاختفأت التى حدثت فى المنزل ذاك ثم تشوق ليعرف ماذا يحث فأحضر محاضر الاختفاء التى تخص سكان هذا المنزل ولاحظ ان من اختفو لم يخرجو من المنزل فى هذا اليوم ويدل على ان الاختفاء حدث داخل المنزل ذهب الى والده ايمى التى راحت مصرع هذا الباب وسألها قالت ان صديقتها ميرا كانت تسكن هذا المنزل وذهبت ابنتها اليها ومن يومها لم تعد فقال الا تذكرين شئ كانو يتحدثون عنه قالت كنت اسمع بعض الكلامات عن كوابيس وباب وبعض التخريف والاشياء الغريبه حتى اعتقدت ان صديقه ابنتتى مجنونه وبدأت تبكى وتقول هى من اخذ ابنتى منى هى السبب هدأ شون ثم ودعها وشكرها وذهب الى منزله وصعد الى غرفته والقى بنفسه على فراشه وهو يفكر فى ما يحث حتى تغلب عليه النوم ووجد نفسه فى غرفته التى كانت سابقا غرفت ميرا وفجأه فتح باب لم يراه فى الغرفه من قبل وخرجت منه فتاه كانت تشبه من رأها فى الملف الاختفاء وكانت تتطلب النجده ولاكن بدون كلام كأن روحها مقيده استيقظ شون مفزوع ارتدى ملابسه ثم ذهب الى قسم الشرطه واخذ يبحث فى الملفات حتى وجد صوره من رأها فى الكابوس انها ميرا روبرت واحده من ضحايا هذا الباب كان متعجب لهاذا ولاكن اين الباب الذى رأه بدأ يفكر فى الباب الذى رأه ذهب الى المنزل وصعد الى غرفته وبدا يبحث حتى وجد الباب ثم بدا يفكر هل يفتح الباب ام يدعه مغلق ولاكن فتح الباب وكانت قضيه اخرى تفتح لعائله اخرى فى سر مصرع غامض وتقفل القضيه